هذا المنزل هو مثال على حياة التجار الأغنياء في القرن التاسع عشر، إذ أنه أحد منازل التجار القدماء المنتشرة في أرجاء المدينة. وعند دخولك إلى المنزل سترى حالة البذخ التي عاشها هؤلاء التجار فليس هناك أي زاوية في المنزل بدون تفاصيل، فسترى فيه السجاد الفارسي الفاخر والثريات المذهبة وستائر الحرير الطبيعي واللوحات والجداريات لفنانين عالميين. وكان هذا المنزل بالتحديد منزلا لعمدة المدينة في ذلك الوقت. ويوجد في المنزل ايضا متحف صغير يأوي أعمال لفنانين محليين.