+7
في القرنين السابع عشر والثامن عشر، كانت منطقة شاطئ بوبولو ملكية خاصة مكرسة لمزارع الكروم، وفي القرن العشرين تم تحويلها إلى منطقة استحمام عامة، وهي اليوم واحدة من أشهر الوجهات الشاطئية في جزيرة ساو ميغيل، وقد تم منحها جائزة "العلم الأزرق" لنظافتها وجودة مياهها، وتمتاز برمالها البركانية الداكنة، ويتردد إليها الكثير من الغواصين والمتزلجين وراكبي الأمواج، وتحتوي أيضاً على مطعم يقدم الوجبات الخفيفة والمشروبات المنعشة.
قم بالمطالبة بملكيته مجاناً للتعليق على المراجعات و تحديث البيانات ( الصور، النبذة ، أوقات العمل ، معلومات التواصل ، و غير ذلك الكثير ).
طالب بالمكان مجاناً