بالقرب من الجسر اللاتيني أو كما يسمى أيضا جسر الحرب وقعت أهم الأحداث التاريخية في العالم، التي كانت شعلة بداية الحرب العالمية الأولى عندما قام جافريلو برينسيب بإغتيال الأرشيدوق فرانز فرديناند ولي عهد النمسا في عام 1914، بني الجسر في الأصل من قبل أحد العمال العثمانيين وتم ترميمه على مر التاريخ ليتحول إلى الجسر الحجري القائم الآن، الذي يعد وجهة للسياح في مدينة سراييفو، حيث أن محيط الجسر فيه العديد من الأحياء التي تنبض بالحياة والمتاجر المتنوعة والمطاعم العديدة.