يعتبر هذا المسجد واحد من المواقع الاثرية الشهيرة المحافظ عليها حتى الأن، ولا يزال مسجد الجمعة يستقبل يومياً المصلين والزوار من المدينة ومن خارج المدينة، ويعد المسجد مركز مهم للدروس الدينية في المدينة، ويمتاز بتصميمه العتيق والتقليدي من الحجارة القديمة، ويقع بين المساحات الخضراء الشاسعة التي تزيد من سحر وجمال المكان، ويمتاز من الداخل بمساحته الكبيرة، كما أن هناك قاعات صلا منفصلة للرجال والنساء، وأماكن مخصصة للوضوء.