تشكل ساحة الحرية المنطقة المفتوحة على حافة المدينة القديمة، وهي مكان للرموز الوطنية والفخر المدني، فضلاً عن مكان التجمع المفضل للسكان. منذ الأيام الأخيرة للقيصر وعبر الفترة الأولى لاستقلال إستونيا، كانت ساحة الحرية مكانًا للاستعراضات والاحتفالات، لكنها تعرضت للإهمال خلال الحقبة السوفيتية وما بعد الاتحاد السوفيتي، إلا أنه بعد التجديد الشامل عام 2009، أعيدت إلى مجدها السابق.