+17
كان هذا المبنى مقر إقامة الفنان البلجيكي ماكس ليون مورو، الذي أمضى أكثر من ثلاثين عاماً في المدينة حتى مماته، ثم قام بتوريث جميع ممتلكاته إلى بلدية غرناطة، وتم تجديد المبنى عام 1998 ليصبح متحف مكّون من منزل وبستان وحديقة مزخرفة، إلى جانب ثلاث شرفات صغيرة تطل على المدينة، ويتألف المنزل من ثلاثة مبانٍ مستقلة، مرتبطة عبر باحات واسعة. يضم المتحف حالياً معرض دائم لأعمال الرسام في حين دراسته.
قم بالمطالبة بملكيته مجاناً للتعليق على المراجعات و تحديث البيانات ( الصور، النبذة ، أوقات العمل ، معلومات التواصل ، و غير ذلك الكثير ).
طالب بالمكان مجاناً