+3
ثاني أكبر مدينة في ولاية أوهايو والتي تمزج الحداثة مع طابع ريفي عتيق، وتشتهر هذه المدينة بتنوعها الثقافي والتاريخي الممثل في المسارح والمتاحف ونمط الحياة. ولا تزال هذه المدينة محافظة على طابعها التاريخي الكلاسيكي على الرغم من تطورها وحداثتها في الفترة الأخيرة، الأمر الذي انعكس على معالمها السياحية، إذ تعمل بقايا السكة الحديدية التاريخية وقنوات المدينة المائية كخلفية رائعة لهذه المدينة النابضة بالحياة، حيث ستجد المتاجر الفاخرة القائمة في مستودعات قديمة لا مثيل لها. إلى جانب ذلك، تعد هذه المدينة وجهة بارزة للأحداث الرياضية والحفلات الموسيقية العالمية بالقرب من وجهاتها البحرية، كما تقدم المجمعات الترفيهية الحماسية والشيّقة والمتاحف التاريخية والفنية التي تستحق الزيارة.