كانت ضفة الأقصر الغربية موقعًا للدفن الملكي عام 2100 قبل الميلاد، لكن الفراعنة في عصر الدولة الحديثة (1550-1069 قبل الميلاد) اختاروا هذا الوادي (وادي الملوك) المنعزل الذي يسيطر عليه جبل القرنة. كان الوادي يدعى المقبرة الكبرى لملايين السنوات من الفرعونين، أو مكان الحقيقة، ويضم 63 مقبرة ملكية رائعة. هذا الوادي مليئ بالجدران ذات النقوش الساحرة، وبالنسبة للكنوز التي تم اكتشافها داخل المقابر, فهي معروضة داخل المتحف المصري في القاهرة. إنه مكان رائع مناسب جدا للتعرّف على الحضارة المصرية والفرعونية العريقة، لا تتردد وقم بزيارته مع عائلتك والأصدقاء واستمتع بقضاء وقت ممتع ولا يتسى.