يعرض متحف ستيوارت تأثير الحضارة الأوروبية على فرنسا الجديدة وأمريكا الشمالية. ويعرض المتحف خمسة قرون من الأحداث السياسية، والتجارب العلمية، والحياة الثقافية. ويقع المتحف في مستودع عسكري بريطاني. ولأكثر من 60 عامًا، واصل المتحف دوره في الحفاظ على تراث مقاطعة كيبيك الكندية وتشجيعه ونشره وذلك من خلال مجموعاته الغنية، بما في ذلك الوثائق الرائعة مثل الخرائط القديمة، ومختلف الوثائق الأرشيفية، والأدوات العلمية، والكتب النادرة، والأسلحة. يعرف متحف ستيوارت الشخصيات الكبرى، والأحداث، وموضوعات الحياة اليومية.