+4
أطلق على هذا الوادي في الفيوم وادي البطيخ لاحتوائه على حجارة مدورة تشيه شكل البطيخ لكنها أكبر حجماً. وأصبحت هذه الحجارة المستديرة سراً من الأسرار التي لم بتم الكشف عن كيفية تكوينها حتى الآن، إذ قام علماء الجيولوجيا بوضع أكثر من نظرية، إلا أن النظريات التي وضعت لا تبرر ألوانها المتعددة كالقرمزي والوردي والبني. ونسجت حول هذه الصخور العديد من الأساطير والخرافات إذ أن بعض سكان الفيوم لا يزالون يعتقدون أن هذه الصخور بالفعل بطيخ تحجر مع مرور ملايين السنين.
قم بالمطالبة بملكيته مجاناً للتعليق على المراجعات و تحديث البيانات ( الصور، النبذة ، أوقات العمل ، معلومات التواصل ، و غير ذلك الكثير ).
طالب بالمكان مجاناً