تعد هذه الجزيرة من أكثر المواقع شهرة في المدينة لأنها كانت موقعأ مهما لصناعة السفن قديما, ويعتقد أيضا أنها كانت منشأ طاقم المستكشف كريستوفر كولومبوس. يوجد على هذه الجزيرة عدة كهوف ساحرة الجمال، منها الكهف الأزرق وثلاثة كهوف أخرى. يمكن للسياح الاستمتاع بوقتهم فيها والاسترخاء ورؤية المناظر الطبيعية الخلابة والقفز عن الجرف للسباحة (إنه ليس عال)، فهناك الكثير من أشجار الصنوبر والحمضيات والزيتون والحدائق, وفيها أيضا شاطئ رملي مذهل. إنها مكان رائع ولا يجب تفويت زيارته عند زيارة مدينة دوبروفنيك.