ما تزال آثار حصن خيبر، الواقعة على قمة جبل القموص، قائمة منذ أكثر من 1400 عام عندما اقتحمه المسلمين بعد نقض اليهود للعهد مع الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو شاهد على غزوة خيبر التي انتهت لصالح المسلمين، وكان من أقوى الحصون في ذلك الوقت؛ وهو الحصن الوحيد الذي حافظ على بعض معالمه إلى يومنا هذا.