كان هذا المتحف مستودع الأسلحة سابقاً في القرن العشرين، أما الأن فهو الآن هو متحف ومكان له أهمية تاريخية ومعلم رئيسي في ميسور، حيث يضم العديد من الأسلحة العسكرية والمدافع الملكية، وهو من بقايا الماضي الاستعماري للمدينة. المبنى عبارة عن مزيج من أبراج تيودور وعناصر الباروك الأوروبية، كما تحتوي القاعة المركزية على سقف مائل مع نوافذ ناتئة بينما الفتحات المقوسة الأمامية لها إطار من الحجارة مصنوع من الأبيض، وتقع الغرف على طرفيها وتحتوي على أسطح جملونية مع قوالب مميزة.