سمُي هذا الحي بهذا الاسم نظراً لأن أغلب سكان الحي من المسيحيين، ويقع هذا الحي شمال غرب البلدة القديمة ويمتد من درج باب خان الزيت وسط السوق حتى باب الخليل. ويقع في هذا الحي كنيسة القيامة التي يقابلها مسجد عمر بن الخطاب وكنيسة الروم الأرثوذكس، كما يقع في هذا الحي عدد من المدارس والمباني التعليمية مثل المدرسة اللوثرية. ويعتبر هذا الحي مكان مثالي يزخر بمحلات بيع التذكارات والمقاهي والمطاعم ومحلات الصاغة والمجوهرات وغيرها العديد من المتاجر التي تجعل من الحي مقصد سياحي بارز في المدينة.