تضم كنيسة القديسة ماريا ماجوري معبد صغير مليء برسومات أثرية تعود للفنان بينتوريتشيو (Pinturicchio) منذ عام 1501 بناءً على طلب من ترويلو باجليونيبين (Troilo Baglioni)، كما وتحتوي على الصورة الذاتية للفنان، وتروي اللوحات الجدارية حلقات من حياة مريم وعيسى، كما ويصحب اللوحات موسيقى خلفية وقصة مسجلة ممّا يتيح للزوّار أخذ جولة افتراضية في اللوحة الجدارية للتعرف على تفاصيلها وشخصياتها الثانوية ومشاهدها وملامحها الصغيرة.