عندما تزور مدينة سينترا سترى علامات واضحة على الاحتلال المغربي والاستعمار المسيحي، ولكن نادراً ما ترى مؤشرات على الحضارات الأخرى التي استقرت هناك أيضاً. في متحف ساو ميغيل دي أودرينهاس الأثري، يمكنك العودة إلى القرن الأول قبل الميلاد وزيارة الجدران والمقصورات المرئية من الآثار الرومانية، وكذلك الهيكل الذي يعود إلى القرنين الثالث والرابع ميلادي والذي يُعتقد أنه كان معبداً أو ضريحاً، وستجد أيضاً كنيسة ساو ميغيل ومقبرة من العصور الوسطى كانت تستخدم من القرن الثاني عشر إلى القرن السادس عشر.