يحتوي متحف الدمى هذا على واحدة من أفضل مجموعات الدمى الخشبية التي كانت تستخدم لرواية القصص القديمة، وبه العديد من المعارض المميّزة والمليئة بالعديد من الدمى التي تمثّل شخصيات من مختلف أنحاء إندونيسيا والصين وفيتنام والهند وكمبوديا وأوروبا وغيرها، ويعود تاريخ مبناه إلى عام 1912م. راقب العروض السينمائية المجانية التي تقام يوم الأحد، والتي تحظى بشعبية كبيرة؛ إذ يحضرها عددٌ كبير من السكان المحليين والسياح القادمين من مختلف أنحاء العالم. لا تتردد وقم بزيارته مع عائلتك والأصدقاء واستمتع بقضاء يوم مليء بالمرح والدمى والقصص التقليدية الإندونيسية.