تقع هذه الكنيسة في منطقة تحيط بها الحقول الخضراء الشاسعة، ولا يوجد أي ذكر للفترة التي بنيت فيها في المخطوطات التاريخية، لكن طراز الكنيسة يوحي بأنها بنيت في القرون الوسطى، إذ يوجد فيها التفاصيل القوطية كالتماثيل والأبراج العالية والنوافذ الملونة، لكن ليس بشكل مبالغ فيه. ويأتي الزوار إلى الكنيسة للصلاة وللاسترخاء في الأجواء الروحانية.